الخميس، 24 سبتمبر 2009

SideWiki .. خدمة جوجل الجديدة للتعليق علي محتويات المواقع المختلفة


أطلقت شركة جوجل الأمريكية أمس خاصية "Sidewiki" لتمكين مستخدمي شريط أدوات جوجل من التعليق والتفسير علي محتويات المواقع المختلفة.
وتمكنك الخاصية الجديدة من إرسال تعليقاتك وملاحظاتك علي المحتويات، بينما تقوم بتصفح الإنترنت، كما يمكنك مزامنة تلك التعليقات مع مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة مثل فيس بوك و"تويتر".
وعلي سبيل المثال، حينما تقوم بالدخول علي موقع إخباري واختيار خبر معين والضغط علي أيقونة "Sidewiki" في شريط الأدوات، يظهر لك قائمة من المدخلات في شريط أدوات جانبي يضم تعليقات المستخدمين الآخرين وخيار إضافة التعليق والملاحظات الخاصة بك عن الخبر، كما يمكنك تظليل جزء أو عبارة محددة للتعليق عليها.
وترتبط خاصية "Sidewiki" بأي موقع بغض النظر عن رغبات مالكيها، علي عكس خدمات التعليق المشابهة كخدمة "Disqus"، التي يتوجب علي مالكي مواقع الإنترنت تنزيلها علي صفحاتها.
وأعربت جوجل عن نيتها في فصل الثرثرة، التي قد تضاف إلى قائمة المدخلات، حيث قالت إنها ترغب في التأكد من أن مستخدميها سيرون أولا أكثر المدخلات ارتباطا بمحتويات المواقع.
وأشارت جوجل إلى أنها تعمل جادة منذ بداية تطويرها لهذه الخاصية علي التحقق من صلاحية أي من المدخلات للظهور أعلي القائمة، والطريقة المثلي لترتيبها ، موضحة أنها ستعمل علي ترتيب التعليقات والملاحظات باستخدام طريقة لوغاريتمية، تدعم ظهور الأعلى جودة والأكثر فائدة في البداية بدلا من عرض أحدثها في المقدمة.

وسيبني نظام الترتيب علي ملاحظات صاحب التعليق والمستخدمين الآخرين والمدخلات السابقة للمعلق نفسه، فضلا عن مجموعة مختلفة من مؤشرات الجودة الأخرى.
وتتوافر "Sidewiki" كجزء من شريط أدوات جوجل في كل من متصفحي فايرفوكس وإنترنت إكسبلورر، كما سيجري توفير الخدمة علي متصفح "كروم" وربما علي متصفحات أخري.

جدير بالذكر أن جوجل كانت قد أطلقت خدمة مشابهة للتعليق علي نتائج البحث أطلق عليها"SearchWiki" في شهر نوفمبر الماضي، غير أن الشركة أضافت إليها وسيلة لتعطيلها في يونيه الماضي.
ويمكن تحميل خدمة "Sidewiki " من خلال الرابط التالي:
http://www.google.com/sidewiki/intl/en/index.html

فرنسا تفرض غرامة مالية على القرصنة الإلكترونية


وافق مجلس النواب الفرنسي على سن إجراءات جديدة صارمة على عمليات التحميل غير المشروع من الإنترنت، للأفلام والموسيقى، تضمنت غرامات تصل إلى 440 ألف دولار.
وأشار وزير الثقافة الفرنسي إلى أن العمل بالقانون الجديد سيبدأ في يناير عام 2010، بعدما أقرت الصيغة الجديدة التي جاءت محل واحدة أكثر صرامة تم رفضها من قبل باعتبارها "غير دستورية".
وباتت القرصنة الإلكترونية مشكلة تهدد الكثير من المجتمعات، والمنتجات العلمية والفنية، مما جعلها من المشاكل التي تعمل الحكومات على سن تشريعات خاصة بها لحماية حقوق الملكية الفكرية.
وأكد ديفيد لامي وزير التعليم العالي والملكية الفكرية البريطاني، أن العصر الرقمي جعل الإنتاج سهلاً، لكنه أيضاً جعل نسخ تلك المنتجات أسهل، لكن الكثيرين ممن يقومون بذلك لا يؤدون التزاماتهم المالية تجاه المؤلفين.
وأضاف الوزير أن "الحقيقة المؤلمة هي أن هناك الكثيرين ممن يعتقدون أنه ليس من الواجب الأخلاقي دفع جزء من المبالغ المالية التي حصلوا عليها نتيجة نسخهم لبعض المنتجات، لأولئك الذين أبدعوا العمل".
وتتجاوز الخسائر المالية التي تسببها القرصنة الإلكترونية حول العالم مليارات الدولارات، والتي تتضمن نسخ الأفلام السينمائية والمواد الموسيقية والكتب والمجلات وبرامج الكمبيوتر المختلفة.
ولا تقتصر القرصنة الإلكترونية على البرامج، وإنما باتت تجتاح المؤسسات المالية والمصرفية، من خلال دخول القراصنة للأنظمة الإلكترونية لتلك المؤسسات، والعبث بحسابات الزبائن، وتحويل مئات الملايين لأرصدتهم الخاصة.

"إنتل" تعرض كمبيوتر محمول بأربع شاشات


كشفت شركة "إنتل" الأمريكية عن نموذج كمبيوتر محمول يضم أربع شاشات، بغرض زيادة مساحات العرض لتشمل تطبيقات متعددة في ذات الوقت، حيث عرضت الشركة التصميم في منتدي مطوري "إنتل" بولاية سان فرانسيسكو الأمريكية خلال الأسبوع الجاري.
وقال موقع "بي سي ورلد" المتخصص في مجال التقنية إن الجهاز يحتوي علي شاشة رئيسية
"LCD " تعمل بتقنية الكريستال النقي، فضلا عن ثلاث شاشات صغيرة، أعلي لوحة المفاتيح، تعملن باللمس بتقنية "أوليد" الصمام العضوي الثنائي الباعث للضوء وأطلقت عليه اسم
"Tangent Bay".
وأضاف الموقع أن مظهر النموذج لا يبدو أنيقا، غير أن شاشاته الإضافية أضفت عليه نوعا ما من سهولة الاستخدام،وخلال العرض ظهرت علي الشاشات الثلاث قائمة تضم مقاطع موسيقية وآخري ضمت ألبوم صور والثالثة شملت حاسبة ، جري تشغيلهم جميعا في ذات الوقت، بينما احتوت الشاشة الرئيسية علي تطبيق مختلف.
جدير الذكر أن "إنتل" صممت الجهاز بعد دراسة خلصت إلى أن بعض مستخدمي الكمبيوتر المحمول يديرون من 20 إلى 30 تطبيق في وقت واحد، مما يزيد صعوبة التنقل والبحث بينهم عن المعلومات والبيانات.

محرك بحث "بينج" يحرز تقدماً جديداً


أحرز محرك بحث "بينج" التابع لشركة مايكروسوفت المتخصصة في مجال البرمجيات تقدماً جديداً في سوق البحث الأمريكية، حيث حقق نسبة نمو وصلت إلى 0.5% خلال شهر أغسطس الماضي، وهو ما يعادل 9.3% من سوق البحث, وفقا لآخر إحصاءات شركة "comScore" المتخصصة في إجراء أبحاث عن مواقع الإنترنت.
ولم تصدر الشركة حتى الآن رسمياً تقريرها بشأن حالة سوق البحث خلال شهر أغسطس، غير أن شركة "JPMorgan" أقدم شركات الخدمات المالية بالعالم، أشارت إلى نسبة الارتفاع في مذكرة بحثية.
كما أظهرت بيانات شركة "نيسلن" المتخصصة في مجال أبحاث السوق والمعلومات الخاصة بقطاع الإعلام، أن "بينج" قد حقق معدل نمو قدر ب22.1% خلال الشهر الماضي، محققاً بذلك أسرع معدل نمو في محركات بحث الولايات المتحدة.
وكان مديرو مايكروسوفت التنفيذيين قد تعهدوا بإطلاق تحديثين جديدين سنوياً للمحافظة علي سلامة بحث محركهم، ومن المتوقع أيضاً إطلاق إصدار "بينج 2.0" قريباً.
يذكر أن "بينج" كان قد حصل علي 8.9% من سوق البحث الأمريكية خلال شهر يوليو الماضي.

"جومة"..أكبر محرك بحث إسلامي علي الإنترنت


"جومة" Gummah.. أحدث محرك بحث أطلق مؤخرا علي شبكة الإنترنت، والذي يعتبر أكبر محرك بحث إسلامي على الشبكة، والذي جاء اسمه من دمج كلمتي "جوجل" و "أمة".
ويعتبر القائمون على محرك البحث الجديد، أنه "أول محرك بحث للأمة الإسلامية،" وأن نتائج البحث التي يظهرها، مصدرها من أفضل محركات البحث على الشبكة مثل ياهو، وجوجل.
ويجمع "جومة" بين البحث "الحلال" على شبكة الإنترنت، وجمع الأموال للأعمال الخيرية، ويذهب 50 في المائة من تكاليف البحث عن كل كلمة إلى مؤسسات إسلامية متعددة.
وكانت شركة هولندية قد أعلنت عن أول محرك بحث إسلامي، حمل اسم "ImHalal"، والذي يستثني المحتويات "الإباحية" من نتائج البحث.
ويعمل المحرك ImHalal كسائر محركات البحث الأخرى المتاحة في الإنترنت، وحتى إدخال المستخدم مفردات ربما تصنف على أنها غير مقبولة، عندها يقوم مؤشر المحرك بتصنيف نتائج البحث "الحرام" المحتملة إلى ثلاثة مستويات مختلفة.
ويعني التصنيف واحد في "مؤشر الحرام" أن نتائج البحث مأمونة وخالية من محتوى قد يصنف على أنه "حرام" وفقا للشريعة الإسلامية، فيما يشير التصنيف الثاني إلى أن النتائج قد تحتوي على أشياء محرمة، فيما يؤكد التصنيف الثالث وجود محرمات في النتائج.

الأربعاء، 23 سبتمبر 2009

تسريبات جديدة بشأن هاتف مايكروسوفت


أثيرت مؤخرا تسريبات جديدة بشأن هاتف، مزمع إطلاقه قريبا، من شركة مايكروسوفت الأمريكية، حيث قال موقع "Engadget" المتخصصة في مجال التقنية إن مشروع "بينك" ربما يشمل هاتف أو هاتفين أطلق عليهما "تيرتيل" و"بيور".
وتوقع آخرون بأن يكون "بينك" عبارة عن تصميم أساسي لهاتف تقدمه شركة مايكروسوفت، لمصنعين يمكنهم إجراء تعديلات بسيطة عليه ومن ثمّ إطلاقه باسم الشركة.
واستعانت مايكروسوفت بشركة "دانجر" المتخصصة في صناعة الهواتف المحمولة، لقيادة فريق تطوير مشروع "بينك"، كما يشاع أن مايكروسوفت ستستخدم نظام تشغيل "ويندوز موبيل 7" المزمع إطلاقه خلال الفترة القادمة.
وقالت ماري جو فولي من موقع "ZDNet" المتخصص في مجال التقنية إن مستخدمي "بينك" سيمكنهم تحميل وشراء مقاطع الموسيقي والفيديو عبر الموقع الإلكتروني لمتجر تطبيقات جهاز "زيون" ، مشغل متعدد الوسائط تابع لمايكروسوفت.
وكانت شائعات قد أطلقت في شهر إبريل الماضي بشأن هاتف ستطلقه الشركة الأمريكية باسم "بينك" ويعمل علي نظام تشغيل ويندوز، كما يمكنه منافسة هاتف "آي فون" التابع لشركة "آبل" الأمريكية

ارتفاع معدل شراء الألعاب الإلكترونية المستعملة بأمريكا


أظهرت دراسة أمريكية حديثة أن الأشهر الماضية شهدت ارتفاعا في مبيعات الألعاب الإلكترونية المستخدمة سابقا والوقت الذي يقضيه الأشخاص في ممارسة الألعاب الإلكترونية بصفة عامة، وذلك بفعل حالة الركود التي ضربت الولايات المتحدة.
وأوضحت الدراسة، التي أعدتها مؤسسة " نيلسن " البحثية، أن عدد الساعات التي يقضيها الأشخاص في ممارسة الألعاب الإلكترونية حاليا " في أعلى مستوياتها على الإطلاق ".
وأضافت - نيلسن - أن مبيعات الألعاب المستعملة واللجوء إلى خدمات تأجير ألعاب الفيديو ارتفعا إلى معدلات قياسية منذ بدء المؤسسة البحثية في تتبع عادات المستهلك في مجال الألعاب الإلكترونية عام 2006 .
وتتراوح أسعار النسخ المستعملة من ألعاب إلكترونية شهيرة مثل - دراجون كويست - و - فاينال فانتازي - بين 10 و 15 دولارا، وهو ما يعادل تقريبا المقابل المادي لدخول دور السينما وتناول مشروب بداخلها، وهو الأمر الذي يدفع ممارسو الألعاب إلى شراء النسخ المستعملة من الألعاب والاستمتاع بها لأطول وقت ممكن.
وأضافت - نيلسن - أن مبيعات الألعاب الإلكترونية الجديدة تشهد تراجعا في الوقت الحالي لثلاثة أسباب هي وصول معدلات شراء الألعاب المستعملة إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، وارتفاع معدلات اللجوء إلى خدمات تأجير الألعاب إلى مستويات قياسية، بالإضافة إلى أن العام الحالي لم يشهد طرح إصدارات جديدة من الألعاب الإلكترونية التي تتمتع بشهرة واسعة مثل هالو ، و جراند ثيفت أوتو.

AMD تكشف عن ثلاث شرائح لمعالجها سداسي النواة


كشفت شركة "إيه إم دي" المتخصصة في صناعة معالجات أجهزة الكمبيوتر أمس الاثنين عن ثلاث شرائح تتكامل مع معالجها "أبترون" سداسي النواة.
وتستهدف "إيه إم دي" من خلال شرائحها ثلاثة أنواع مختلفة من الخوادم، حيث خصصت شريحة "SR5650" الأكثر كفاءة في توفير الكهرباء من أجل الخوادم منخفضة الطاقة.
ومن جهة آخري، استهدفت شريحة "SR5690" الأنظمة عالية الأداء، فيما استهدفت "SR5670" الخوادم متوسطة المدى.
وتوفر الشرائح المكملة لمعالجات "إيه إم دي" سداسية النواة "أبترون" عدة تقنيات حديثة مثل
"HyperTransport 3.0 "، التي توفر تفاعل عالي السرعة بين المعالجات وأجهزة الإدخال والإخراج.
وتدعم الشرائح أيضا تقنية الجيل الثاني من مخارج "PCI Express "، حيث تتيح تواصل أكثر سرعة وكفاءة بين الخوادم والأجهزة الطرفية.
ومن المتوقع أن تدعم الشرائح معالج "أبترون" ذي الاثناعشرة نواة، المعروف باسم "Magny-Cours" والمزمع إطلاقه في الربع الأول من العام القادم.

جوجل تجدد متصفح "كروم"


أطلقت شركة جوجل الأمريكية الإصدار الثالث من متصفح الإنترنت "كروم"، حيث دعمت فيه أداء لغة "جافا سكريبت" بنسبة 25% مقابل الإصدار السابق، كما أتمت التحسينات التي أجرتها الشركة علي علامات التبويب والتعامل مع الفيديو والصوت مميزات المتصفح الرئيسية الجديدة.
كما بسطت الشركة شريط بحث "Omnibox" الكل في واحد وشريط عناوين المواقع، من خلال أيقونات، تساعد علي التفريق بين الصفحات والمواقع المختلفة. كما سهلت لغة "HTML5" تشغيل مقاطع الفيديو،فيما لم يعد هناك حاجة إلى أي مكون إضافي لتشغيلها.
ولا تتخطي نسبة استخدام متصفح كروم 3.5% من سوق محركات البحث، غير أن تلك النسبة تضعه في مصاف كل من متصفح "أوبرا" التابع لشركة "أوبرا سوفت وير" النرويجية ومتصفح "سفاري" التابع لشركة "آبل" الأمريكية، في حين تصل نسبة شركة مايكروسوفت 58% مع متصفحها الشهير "إنترنت إكسبلورر" فيما وصل محرك شركة "موزيلا" فايرفوكس نسبة 31%.
جدير الذكر أن التحديث الأخير يأتي بعد عام واحد من إطلاق متصفح "كروم".
ويمكن تحميل الإصدار الجديد من خلال الرابط التالي:
http://www.google.com/chrome

تعاون جديد بين موقعي "ماي سبيس" و "تويتر"


أعلن موقع التواصل الاجتماعي "ماي سبيس" أمس أنه سيتيح خدمة التزامن مع نظيره "تويتر" في القريب العاجل.
وقال الموقع في بيان علي مدونته الرسمية إن مستخدميه سيتمكنون من تحديث حالاتهم وإرسالها ضمن سيل "تدويناتهم القصيرة" علي موقع "تويتر"، وبالعكس يمكن ظهور تحديثات مستخدميه علي حساباتهم علي موقع "ماي سبيس"،كما تتيح الخدمة للمستخدم الاختيار بين تفعيلها من عدمه.
وأضاف "ماي سبيس" أن المستخدمين سيتمكنون من مشاركة بياناتهم بين الموقعين، غير أن ذلك لن يمنع حماية جميع حسابات المستخدمين والحفاظ علي سرية معلوماتهم.
وحتى الآن لا تزال الخدمة في طور الاختبار، كما قال موقع "ماي سبيس" إنه سيضيفها إلى مواقع اجتماعية آخري لتتزامن معه.
ويمكنك الآن تجريب خدمة التزامن عبر إدخال بيانات ملفك الشخصي الخاصة بموقع "ماي سبيس" علي "تويتر"، تحت قائمة "sync" أو تزامن في إعدادات حسابك.

الاثنين، 21 سبتمبر 2009

هل يستطيع "حلال" التصدي لهجوم المواقع الإباحية ؟




"التعرض للمواقع الإباحية يؤدي لإدمان لا يقل خطورة عن إدمان الهيروين" .. هذا ليس رأيا شخصيا .. بل حقيقة أكدتها دراسة أجريت بجامعة بنسلفانيا الأمريكية، والتي كانت تحذر فيها من خطورة مشاهدة الأفلام والمواقع والمشاهد الإباحية ...

وخطورة هذه المواقع ليست مجالا للحديث اليوم .. ولكن المحاولات التي تقوم بها بعض الدول والحكومات وأيضا بعض الأشخاص، للحد من خطورة هذه المواقع .. ولعل هذا ما طالعتنا به وسائل الإعلام العالمية منذ أيام قلائل حول محرك البحث " أنا حلال " الذي يقوم بغربلة محتوي شبكة الإنترنت وفلترة ذلك من المواد والصور الفاضحة ..

وقد بدأ محرك البحث " آى آم حلال" يحظى باقبال كبير من قبل المسلمين وعدد من غير المسلمين الذين يخشون على ابنائهم زيارة مواقع وتصفح صفحات اباحية تتعارض مع القيم والاخلاق.
وذكرت مجلة "لوبوان" الفرنسية أن محرك "أنا حلال" الذى تم استحداثه خصيصا للمسلمين لكى يتمكنوا من زيارة مواقع الانترنت بعيدا عن المواقع الاباحية والمواقع التى تتناول موضوعات تتعارض مع تعاليم الدين الإسلامى مثل الخمور ولحم الخنزير والشواذ جنسيا، بدأ يجد اقبالا كبيرا من قبل المسلمين فى جميع أنحاء العالم.
ويتميز "أنا حلال" بأنه يحذر مستخدميه عندما يقترب الزائر من موقع يتناول موضوعات تشيد بالخمور أو تتناول حياة الشواذ جنسيا، مما يساعد المسلم الزائر على تفادى الدخول فى هذا الموقع.

وقال رضا سارديها مؤسس مجموعة AZS الإعلامية التي تدير المحرك في حوار سابق مع شبكة الإعلام العربية "محيط" ، إن المحرك Im Halal يعمل كسائر محركات البحث الأخرى المتاحة في الإنترنت، وحتى إدخال المستخدم مفردات ربما تصنف على أنها غير مقبولة، عندها يقوم مؤشر المحرك بتصنيف نتائج البحث "الحرام" المحتملة إلى ثلاثة مستويات مختلفة.

ويعني التصنيف واحد في "مؤشر الحرام" أن نتائج البحث مأمونة وخالية من محتوى قد يصنف على أنه "حرام" وفقا للشريعة الإسلامية.

وفي الترتيب الثاني: قد يرسل المحرك رسالة تحذيرية تشير إلى أن نتائج البحث المحتملة مصنفة ضمن المستوى الأول أو الثاني على "مؤشر الحرام"، وبإمكان المستخدم المخاطرة وطلب رؤية النتائج رغما عن هذا التحذير أو تجنب رؤية النتائج وتجربة مفردات بحثية أخرى.

وفي حال أن نتائج البحث المحتملة مصنفة ضمن المستوى الثالث على "مؤشر الحرام"، فيتلقى المستخدم رسالة تحذيرية تقول: "لقد وصلت نتائج بحثك للمستوى الثالث على مؤشر الحرام، لذا ننصحك بتغيير مفردات البحث وتكرار المحاولة".

ولا تعد هذه هي المحاولة الأولي لفلترة المحتوي المنشور علي شبكة الإنترنت ، خاصة أن الصين لا تكف عن تهديد محرك البحث "جوجل " بمنعه داخل الأراضي الصينية ، إذا لم يمنع المواقع الإباحية داخل إطار البحث الخاص به، حيث تستعد شركة جوجل العالمية لاتخاذ جميع الخطوات الضرورية اللازمة لحذف جميع نتائج البحث عن المواد الإباحية في محركها البحثي الذي يعمل باللغة الصينية، حيث أكدت في بيان من مقرها بولاية كاليفورنيا الأمريكية: " إننا نجري تقييما تفصيليا لخدماتنا ونتخذ جميع الخطوات المطلوبة لإصلاح أي مشكلة في نتائجنا ".
وأكد البيان، الذي أدلى به جون بينت مدير الاتصالات بشركة جوجل لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، أن ممثل الشركة في الصين اجتمع مع مسئولين حكوميين لمناقشة المشكلات المتعلقة بخدمات محركها البحثي الذي يعمل باللغة الصينية وتقديمه صورا ومحتوى إباحيا بناء على عمليات بحث بلغات أجنبية.
ويأتي هذا البيان في أعقاب انتقاد السلطات الصينية نتائج بعض عمليات البحث التي تقدمها جوجل وتنتهك القوانين واللوائح المنظمة للإنترنت في الصين.
وكان مركز صيني معني بالإبلاغ عن المعلومات غير الشرعية المتاحة عبر الإنترنت انتقد البوابة الصينية لمحرك البحث جوجل بشدة لتقديمها روابط لمواقع إلكترونية إباحية.

الأطفال .. ضحايا جدد للإباحية

هل يتساوي تصفح الأطفال لموسوعة علمية علي سبيل المثال ، وتصفح مواقع إباحية ؟؟ ، الإجابة علي هذا السؤال جاءت من خلال دراسة أجرتها شركة سيمانتيك لأمن الكمبيوتر، والتي أظهرت أن أكثر الموضوعات شيوعاً والتي يبحث عنها الاطفال على الانترنت من خلال استخدامهم لموقع يوتيوب لمشاهدة أفلام الفيديو ومواقع التواصل الاجتماعي للاتصال بالأصدقاء ، هي كلمتي "جنس" و"صور فاضحة".

وأعلنت الشركة عن أكثر مئة موضوع للبحث خلال الفترة من فبراير ويوليو 2009 من خلال خدمة أونلاين فاميلي نورتون التي تساعد الاسر على الرقابة على أبنائها وتراقب استخدام الاطفال والمراهقين للانترنت.

ووجدت أن أكثر موضوعات البحث شيوعاً على الانترنت هو موقع يوتيوب لتبادل ملفات الفيديو التابع لشركة جوجل وأيضاً الشخصية الخيالية فريد فيجلهورن الذي يحب الأطفال ملفات الفيديو الخاصة به والتي احتلت المركز التاسع.
ولكن موضوعي "جنس" و"صور فاضحة" كانا أيضاً ضمن أول عشر موضوعات اذ احتل الجنس المركز الرابع وصور فاضحة المركز السادس.

ومن موضوعات البحث الاخرى نجم البوب الراحل مايكل جاكسون وايباي وويكيبيديا ومايلي سايروس التي تقوم بدور هانا مونتانا في المسلسل الذي أنتجته ديزني وحقق نجاحاً كبيراً وتيلور سويفت وأغنية "بوم بوم بو" لفريق بلاك ايد بيز.

وتم إعداد هذه القائمة بعد أن درست سيمانتيك 3.5 مليون عملية بحث قامت بها خدمة اونلاين فاميلي نورتون التي تتيح للآباء معرفة الموضوعات التي يبحث عنها أبناؤهم ومن الذين يتحدثون معهم في خدمات الرسائل الفورية وما هي شبكات التواصل الاجتماعي التي يستخدمونها.

انتل تصنع شرائح الهواتف الذكية


تعرض شركة "إنتل" المتخصصة في صناعة شرائح معالجات أجهزة الكمبيوتر الجيل القادم من شرائح أسرع وأصغر لأجهزة الكمبيوتر المحمولة والدفترية وفائقة التنقل، تضم بينها شرائح لأجهزة الهواتف الذكية، الأسبوع القادم خلال فعاليات "منتدى مطوري إنتل" بولاية سان فرانسيسكو الأمريكية.
ونقل موقع "بي سي ورلد" المتخصص في مجال التقنية عن ستيف سميث من "إنتل" قوله إن شركته تحرز تقدما سريعا في تصنيع شرائح أصغر وأكثر تكاملا لتسريع الأداء وتوفير استهلاك الطاقة أقل في ذات الوقت.
ويجري التقدم وفق قانون مور "Moores Law"، وهو تعليق صرح به أحد مؤسسي "إنتل" توقع خلاله مضاعفة عدد "الترانزستورات" علي شرائح "إنتل" كل عامين.
وأضاف الموقع أن الشركة ستطلق تفاصيل بشأن الشرائح المستقبلية المبنية علي منصة "أتوم" لأجهزة الكمبيوتر الدفترية والمحمولة، كما ستعرض أنظمة مبنية علي منصة أجهزة كمبيوتر دفترية مستقبلية أطلق عليها "Pine Trail"، حيث ستحتوي علي شرائح "أتوم" مع معالجات جرافيكس مدمجة.
وتابع الموقع أن إنتل ستتحدث عن "Moorestown" وهو منصة شريحة تعمل علي أجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف الذكية، حيث ستحتوي علي معالج رسومات ثلاثي الأبعاد ومتحكم ذاكرة مدمج ومكونات آخري علي شريحة منفصلة.

مطالبات أمريكية بمنع جوجل من ترقيم الكتب


حث محامون حكوميون قاضي المحكمة الفيدرالية لرفض الطلب المقدم من محرك البحث جوجل، والذي يسمح له بإجراء مسح لأعداد هائلة من الكتب وإنزال محتوياتها على الإنترنت.
وأشار محامو وزارة العدل الأمريكية إلى أن حقوق التأليف والنشر، ومنع الاحتكار هي أبرز المخاوف التي دعتهم إلى مطالبة قاضي المحكمة الجزئية ديني تشين بوقف ما يمكن أن تقدم عليه جوجل في هذا المجال.
وعلى الرغم من المشاكل المتوقعة جراء قيام جوجل بنشر الكتب على الإنترنت، قالت المحكمة في أول تعليق لها إنه من المحتمل إدخال تعديلات على الاتفاق، كما أن المباحثات بشأن الموضوع
مازالت جارية.
وفي الوقت الذي أشاد به مؤلفو الكتب بهذا الاتفاق، عارض الباحثون القيام بمثل هذه الخطوة.
ويرى تحالف الكتاب المفتوح، والذي يضم منافسي جوجل الأبرز، وهو مايكروسوفت، وياهو وأمازون أن : "قيام مثل هذه المكتبة، سيقضي على التنافس والإبداع، لصالح الاحتكار لتوزيع واستعمال اكبر تجمع للكتب الرقمية في العالم، كما سيؤدي ذلك إلى السيطرة على محركات البحث والإعلان عليها."
ويتفق الجميع على أن إنشاء مثل هذه المكتبة الرقمية، سيعود بالفائدة على المستهلكين، والطلاب والباحثين، وحتى المؤلفين الذين يسعون إلى نشر كتبهم، فيقول التحالف المعارض : "إيجاد الكتب بصيغة يمكن الوصول إليها من خلال البحث، أو تحميلها أو قراءتها مباشرة، أمر سيكون ذو فائدة كبيرة للجمهور."
وكانت شركة جوجل قد تمكنت من "ترقيم" ما يقارب من سبعة ملايين كتاب منذ 2004 في الولايات المتحدة، انتهت حقوق نشرها لتعيد لها الشركة الحياة من جديد عبر الإنترنت وبفضل المساعدات التي قدمها الناشرون الأمريكيون.

شركة فرنسية تطلق كمبيوتر لوحي بنظام "إندرويد"

أطلقت شركة "ARCHOS" الفرنسية جهاز كمبيوتر لوحي "ARCHOS 5" يعتمد لأول مرة علي نظام تشغيل "إندرويد" مفتوح المصدر التابع لشركة جوجل الأمريكية.
ويضم الجهاز شاشة تعمل باللمس 5 بوصة بدرجة وضوح تصل إلى 800×480 بيكسل، ومرفق به تطبيقات مدمجة، فضلا عن تقنية "واى فاى" الاتصال اللاسلكي بالإنترنت. كما يمكنه تسجيل العروض التليفزيونية بدرجة وضوح 720 بيكسل، فضلا عن تقنية "GPS" تحديد المواقع العالمية بالإبحار ثلاثي الأبعاد وتصفح الإنترنت.
وأشار محللون إلى أن تلك تعد المرة الأولي، التي يجري فيها استخدام نظام تشغيل "إندرويد" لتصنيع كمبيوتر لوحي بدلا من تصنيع هاتف محمول، وألمح آخرون إلى أن حجم "ARCHOS 5" ليس كبيرا مقارنة بكمبيوتر لوحي، كي يندرج تحت قائمته، حيث يعتبره البعض مثل هواتف محمولة رأيناها من قبل.
وتعد أفضل ميزة في استخدام نظام تشغيل "إندرويد" هي إمكانية الدخول علي مكتبة تطبيقات النظام النامية، حيث تزداد التطبيقات التي يطرحها أطراف ثلاثة مع التزايد المطرد الذي يحققه النظام في سوق الهواتف المحمولة، كما كشفت "ARCHOS" عن متجرها "AppsLib" علي شبكة الإنترنت، الذي ستطرح الشركة من خلاله تطبيقات مجانية ومدفوعة لجهازها الجديد.
كما ستلحق بالجهاز عدة تطبيقات مدمجة تضم بينها تطبيق الرسائل الفورية "eBuddy" و"Twidroid" لإرسال التدوينات الصغيرة الخاصة بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" و"Craigsphone" لمشاهدة وإرسال الإعلانات المبوبة و"ThinkFree" الخاص بعرض ملفات مايكروسوفت أوفيس، بالإضافة إلى تطبيق "Mewbox" وهو عبارة عن خدمة تحميل المقاطع الموسيقية.
جدير بالذكر أن "ARCHOS" تسوق حاليا كمبيوتر لوحي بشاشة 9 بوصة يعمل علي نظام تشغيل "ويندوز" التابع لشركة مايكروسوفت الأمريكية.

مايكروسوفت تخفض أسعار "ويندوز7"


تخطط شركة مايكروسوفت الأمريكية عرض تخفيض جزئي لمبيعات نظام التشغيل الجديد "ويندوز7" لطلبة الجامعات الذين يريدون اقتناء الاصدار الجديد من "ويندوز7".
وتعتزم مايكروسوفت بدء هذا العرض المتضمن خفضا لسعر "ويندوز7" اعتبارا من اول اكتوبر القادم ولفترة محددة.
وحددت ميكروسوفت سعر 30 جنيها استرلينيا لطلبة الجامعات في بريطانيا بينما سيتم عرض سعر 30 دولارا لطلبة الجامعات الامريكية لنفس النسخة من "ويندوز7".
وذكر متحدث باسم شركة مايكروسوفت أن هذا العرض مخصص للطلبة الذين لا يعتزمون شراء اجهزة كمبيوتر جديدة في العام الحالي ويريدون تحديث نظام التشغيل في الاجهزة التي لديهم حاليا.
وتعتزم مايكروسوفت تقديم نفس العروض التخفيضية لأسعار "ويندوز7" في كل من كندا واستراليا وكوريا والمكسيك وفرنسا والمانيا ومع ذلك ستختلف نسبة الخصم من منطقة لأخرى.

ارتفاع نسبة تصفح مواقع الأخبار والتسلية


أظهرت احصائية امريكية حديثة انه على الرغم من ان شبكه الانترنت تعرض محتويات كل شئ من البحث الى البيع والشراء والشبكات الاجتماعية عبر مواقعها المختلفة الا ان مستخدمي الانترنت لايزالوا يقضون معظم اوقاتهم في تصفح المواقع القديمة التي تتضمن محتويات بسيطة وسلسة.
وذكرت رابطة اون لاين للنشر على شبكة الانترنت في احصاء لها حول مستخدمي الشبكة الدولية ان مستخدمي الانترنت يقضون 42% من الوقت الذي يقضوه في تصفح الانترنت لتصفح محتويات المواقع اكثر من أي استخدام اخر للإنترنت.
وأوضح الاحصاء ان محتويات المواقع القديمة والمعتادة هي مواقع الاخبار والمعلومات والترفيه والتسلية.