أظهرت دراسة حديثة أجرتها مؤسسة بحثية أمريكية، أن 40 % من الرسائل التي تبث على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي، هي عبارة عن "ثرثرة خالية من المعنى"، وذلك بعد أن صنفت الرسائل ضمن ستة أنواع.
وتبين من الدراسة، التي أجرتها مؤسسة "بير أناليتكس" الأمريكية، أن 38% من الرسائل، والتي احتلت المرتبة الثانية ضمن التصنيف، كانت عبارة عن "حوارات تتضمن تبادلاً للمعلومات بين مستخدمي الموقع الإلكتروني الشهير"، وقد حلت الرسائل التي تنقل المعلومات أو تحولها من مستخدم إلى آخر، في المركز الثالث، بينما كان 5 % من الرسائل يحتوي على دعايات لشركات وأشخاص.
وأكدت الدراسة إن 3% فقط من الرسائل كانت تنقل أخباراً مهمة، في الوقت الذي تبين فيه أنه، ولحسن الحظ بحسب الخبراء، فإن 3 في المائة فقط أيضاً من الرسائل كانت تحتوي على فيروسات.
وكانت الشركة قد أجرت البحث عبر مراقبة الموقع لمدة أسبوعين، وقامت بتصنيف الرسائل وفقاً للخانات الست المذكورة.
وبحسب موقع "بير أناليتكس" فإنه تمت مراقبة 2000 رسالة على "تويتر"، بالإنجليزية وفي الولايات المتحدة، حيث تمت مراقبتها يومياً ما بين الساعة 11 صباحاً إلى الساعة الخامسة مساءً بحسب التوقيت المحلي.
وفي خلاصة الدراسة رأت الشركة أنه من الضروري أن يتم وضع وسيلة لترشيح المعلومات على الموقع، كي يتمكن المستخدمين الباحثين عن المعلومات المهمة أو الضرورية من إيجادها بسهولة بعيدا عن "الثرثرة الفارغة."
وأكدت الشركة نيتها في الاستمرار بعمل دراسات مماثلة كل ربع سنة، ناصحة المستخدمين باستعمال البرنامج "فيلترو" على الموقع، الذي من شأنه أن يساعدهم على الاحتفاظ بالرسائل التي وجدوها ملائمة ومفيدة لهم.
وتبين من الدراسة، التي أجرتها مؤسسة "بير أناليتكس" الأمريكية، أن 38% من الرسائل، والتي احتلت المرتبة الثانية ضمن التصنيف، كانت عبارة عن "حوارات تتضمن تبادلاً للمعلومات بين مستخدمي الموقع الإلكتروني الشهير"، وقد حلت الرسائل التي تنقل المعلومات أو تحولها من مستخدم إلى آخر، في المركز الثالث، بينما كان 5 % من الرسائل يحتوي على دعايات لشركات وأشخاص.
وأكدت الدراسة إن 3% فقط من الرسائل كانت تنقل أخباراً مهمة، في الوقت الذي تبين فيه أنه، ولحسن الحظ بحسب الخبراء، فإن 3 في المائة فقط أيضاً من الرسائل كانت تحتوي على فيروسات.
وكانت الشركة قد أجرت البحث عبر مراقبة الموقع لمدة أسبوعين، وقامت بتصنيف الرسائل وفقاً للخانات الست المذكورة.
وبحسب موقع "بير أناليتكس" فإنه تمت مراقبة 2000 رسالة على "تويتر"، بالإنجليزية وفي الولايات المتحدة، حيث تمت مراقبتها يومياً ما بين الساعة 11 صباحاً إلى الساعة الخامسة مساءً بحسب التوقيت المحلي.
وفي خلاصة الدراسة رأت الشركة أنه من الضروري أن يتم وضع وسيلة لترشيح المعلومات على الموقع، كي يتمكن المستخدمين الباحثين عن المعلومات المهمة أو الضرورية من إيجادها بسهولة بعيدا عن "الثرثرة الفارغة."
وأكدت الشركة نيتها في الاستمرار بعمل دراسات مماثلة كل ربع سنة، ناصحة المستخدمين باستعمال البرنامج "فيلترو" على الموقع، الذي من شأنه أن يساعدهم على الاحتفاظ بالرسائل التي وجدوها ملائمة ومفيدة لهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق